![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEimce4_MtPloitASa8_iICVc8idE5qmKPVZERTJxdiYgDiJORCyXdjfzp-D9sTztNFUoDGWgFFd-XL051f4mYzvfXHQw97tIcfOFwlk_Xd3hWqsgOPoghH-e8-JiCy_UQnYLhOJIsJDfMBwELeL9wCbpOgSU2lmjjyIJsL0s6ieEEW7iGSsotY1dpPitFY/s1200/%D9%81%D8%B1%D8%B7%20%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A9%20%D8%B9%D9%86%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D8%A7%D8%B1_%20%D9%83%D9%8A%D9%81%20%D8%AA%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%84%20%D9%85%D8%B9%D9%87%D8%9F.webp)
اصنع قائمة من المهام لإنجازها كل يوم. رتب العناصر حسب الأولويات. تأكد من ألا تجهد نفسك كثيرًا.
قد تتمكن من الحصول على إحالة للعلاج المهني المجاني من هيئة الخدمات الصحية الوطنية أو الخدمات الاجتماعية.
هذه بعض المضاعفات الشائعة التي يمكن أن تنجم عن فرط الحركه وتشتت الانتباه، وقد تحتاج إلى تقديم الدعم والعلاج المناسب للتعامل معها.
يعانون في مرحلة الطفولة من حالة صحية نفسية، مثل القلق أو الاكتئاب.
إذا كنت أنت أو طفلك مصابًا باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه ، فقد يكون لديك بعض أو كل هذه الأعراض.
وهي عموماً تستخدم، إذا لم تنجح الأدوية المحفزة معك، أو وجدت صعوبة في تناولها.
الجمعيات الخيرية الخاصة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه
سنعرض هذه الأمور بمزيد من التفصيل أدناه، ولكن تذكر أن التعديل البيئي يمكن أن يكون أحد أهم أجزاء الدعم الذي تحصل عليه لاضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
المشاكل الطبية التي يمكن أن تؤثر على التفكير أو السلوك، مثل اضطراب النمو أو اضطرابات النوبات أو مشاكل الغدة الدرقية أو اضطرابات النوم أو التسمُّم بالرصاص أو إصابة الدماغ أو انخفاض نسبة السكر في الدم نور الإمارات (نقص سكر الدم)
ما البدائل للطريقة العلاجية الأوَّليَّة التي تقترحها؟
قبل البدء بالعلاج بالدواء، يتوجب على الشخص الذي يعالجك أن يجري فحصاً لصحتك النفسية والجسدية. وعليه أن يُعلمك بأي مخاطر قد ترتبط بتناول أدوية محفّزة، إذا كنت تعاني من حالات صحية أخرى، وعليه أيضاً أن يقدم لك الدعم لمراقبة نفسك بحثًا عن أي آثار جانبية.
اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه والصحة النفسية - - معلومات من الجمعية الخيرية للصحة النفسية بشأن اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه والصحة النفسية.
خذ وقتك لإعداد طرق لتنظيم وحفظ الإمارات المعلومات، سواء على أجهزتك الإلكترونية أو للمستندات الورقية. تعوَّد على استخدام تلك الأنظمة باستمرار.
لا يوجد هناك دليل قاطع بأن تناول أدوية اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه يُحسّن أداء الأشخاص الذين لا يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.